عضو بـ "الوفد" يتهم قيادات الحزب بالخديعة الكبرى
الجمعة 24/يونيو/2016 - 12:32 م
السيد البدوي رئيس حزب الوفد
أسماء صبحي
طباعة
اتهم محمد أحمد حنفي، عضو حزب الوفد، قيادات الحزب بالخديعة الكبرى، موضحاً أنه أُرسل إليه بريداً إليكترونياً من السكرتير العام للإسكندرية، وللعضو إبراهيم عيسى، مرفق به صورة من خطاب فصلهم من الحزب، وأن هذه الصورة لم يكن بها توقيع الدكتور السيد البدوي رئيس الحزب، ولا ختم الحزب.
وأضاف حنفي، في منشور له على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أنهم لم يشككوا في الأمر لأن البريد جاء من السكرتير العام للإسكندرية، وانتظروا حتى يأتيهم خطاباً رسمياً موقعاً ومختوماً بعد استكمال الاجراءات بالتحقيق معنا، ولكن ذلك لم يحدث.
وتابع حنفي، أنه على الرغم من خلافه مع السكرتير العام بالإسكندرية إلا انه لم يشكك فى نزاهته بخصوص الأمر، ولكنه يقدم له تساؤلا؛ كيف ترسل لنا صورة من خطاب غير رسمي وغير موقع من الدكتور البدوي ومختوم بخاتم الحزب، ناهيك عن كارثة فصل عضو متوفي فى الخطاب الاول ؟!.
وأشار حنفي، إلا أن هذا الخطاب والعدم سواء، لذلك فإننا نقدم تساؤلا للسيد سكرتير عام حزب الوفد بالاسكندرية.. من أين لك بهذه الورقة ؟!، ومن أرسلها وكيف يرسلها بدون ختم أو توقيع ؟!، وهل هذا التوقيع يخص المستشار بهاء شخصيا ؟!.
وأرسل حنفي، إلي السادة أعضاء الهيئة العليا وأعضاء هيئة مكتب الإسكندرية وأعضاء اللجنة العامة بالاسكندرية صورة من المادة الخامسة من لائحة الحزب، موضحاً فيها الإجراءات السليمة والانتهاكات اللائحية بالمقابل، وهي الإخطار كتابة بالطريقة المعتادة وليس بالبريد الإلكترونى ( لم ينص عليه فى اللائحة )، وأنه ليس موقعا من رئيس الوفد ( القائم بالاعمال)، وأنه لم تنعقد لجنة نظام مركزية أو محلية، وأنه بدون موافقة ثلثي أعضاء المكتب التنفيذي، أنه ليس مختوماً بختم الحزب، لافتاً إلى أن القرار يصبح والعدم سواء.
وقال حنفي، "أتمتع أنا والزميل إبراهيم عيسى بكامل الحق فى ممارسة النشاط الحزبى والمسئوليات السياسية بالحزب محتفظين بكامل مناصبنا السياسية، وعلى المسئولين بالحزب في القاهرة أو الاسكندرية اتباع الخطوات الصحيحة للفصل إذا ما أصروا عليه، ولا يحق لكائن من كان منعنا من دخول أي من مقرات الوفد إلا وفق قراراً رسمياً بالتحقيق.
وأشار حنفي، إلى أنهم يحتفظوا بكامل حقوقهم القانونية في أي إجراء تعسفي تتخذه إدارة الحزب ضدهم، وأنهم توقفوا مؤقتاً عن اجراءتهم القانونية، نظراً لانعدام حالة الفصل من أساسها، موضحاً أنهم سيعودون لإجراءاتهم بعد وصول خطاباً رسمياً بالفصل من عضوية الحزب موقعاً من البدوي، ومختوماً بختم الحزب.
وأضاف حنفي، في منشور له على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أنهم لم يشككوا في الأمر لأن البريد جاء من السكرتير العام للإسكندرية، وانتظروا حتى يأتيهم خطاباً رسمياً موقعاً ومختوماً بعد استكمال الاجراءات بالتحقيق معنا، ولكن ذلك لم يحدث.
وتابع حنفي، أنه على الرغم من خلافه مع السكرتير العام بالإسكندرية إلا انه لم يشكك فى نزاهته بخصوص الأمر، ولكنه يقدم له تساؤلا؛ كيف ترسل لنا صورة من خطاب غير رسمي وغير موقع من الدكتور البدوي ومختوم بخاتم الحزب، ناهيك عن كارثة فصل عضو متوفي فى الخطاب الاول ؟!.
وأشار حنفي، إلا أن هذا الخطاب والعدم سواء، لذلك فإننا نقدم تساؤلا للسيد سكرتير عام حزب الوفد بالاسكندرية.. من أين لك بهذه الورقة ؟!، ومن أرسلها وكيف يرسلها بدون ختم أو توقيع ؟!، وهل هذا التوقيع يخص المستشار بهاء شخصيا ؟!.
وأرسل حنفي، إلي السادة أعضاء الهيئة العليا وأعضاء هيئة مكتب الإسكندرية وأعضاء اللجنة العامة بالاسكندرية صورة من المادة الخامسة من لائحة الحزب، موضحاً فيها الإجراءات السليمة والانتهاكات اللائحية بالمقابل، وهي الإخطار كتابة بالطريقة المعتادة وليس بالبريد الإلكترونى ( لم ينص عليه فى اللائحة )، وأنه ليس موقعا من رئيس الوفد ( القائم بالاعمال)، وأنه لم تنعقد لجنة نظام مركزية أو محلية، وأنه بدون موافقة ثلثي أعضاء المكتب التنفيذي، أنه ليس مختوماً بختم الحزب، لافتاً إلى أن القرار يصبح والعدم سواء.
وقال حنفي، "أتمتع أنا والزميل إبراهيم عيسى بكامل الحق فى ممارسة النشاط الحزبى والمسئوليات السياسية بالحزب محتفظين بكامل مناصبنا السياسية، وعلى المسئولين بالحزب في القاهرة أو الاسكندرية اتباع الخطوات الصحيحة للفصل إذا ما أصروا عليه، ولا يحق لكائن من كان منعنا من دخول أي من مقرات الوفد إلا وفق قراراً رسمياً بالتحقيق.
وأشار حنفي، إلى أنهم يحتفظوا بكامل حقوقهم القانونية في أي إجراء تعسفي تتخذه إدارة الحزب ضدهم، وأنهم توقفوا مؤقتاً عن اجراءتهم القانونية، نظراً لانعدام حالة الفصل من أساسها، موضحاً أنهم سيعودون لإجراءاتهم بعد وصول خطاباً رسمياً بالفصل من عضوية الحزب موقعاً من البدوي، ومختوماً بختم الحزب.
