المواطن

عاجل
وزير الجبهات المتعددة بالصين يودِّع الوفد الأزهري بعد جولة رسميَّة ناجحة وزير التربية والتعليم يقرر بدء تطبيق أعمال السنة بالصف الثالث الإعدادي على الطلاب المقبلين على الصف الأول الإعدادي "إطلاق الاستراتيجية الوطنية للشباب والرياضة 2025-2032: استثمار في طاقات الشباب" بيان مشترك حول تعزيز التعاون بين مصر ودول حوض النيل محافظ الشرقية يلتقي نواب البرلمان لبحث مشاكل المواطنين وتقديم أفضل الخدمات الحدث الأكبر في المنيا .. 1000 متسابق ، ورحلتي عمرة لحفظة كتاب الله بقرية القايات محافظ أسيوط يعلن عن إزالة 24 حالة تعدي على أراضي زراعية بالمحافظة خبير أمني: الإخوان الإرهابية تعيد إنتاج خطاب التحريض لاستهداف استقرار مصر والمنطقة "المتحف المصري الكبير يستعد للافتتاح الرسمي: إغلاق مؤقت من 15 أكتوبر إلى 4 نوفمبر" الرقابة الإدارية تشارك المجتمع المدني جهود منع ومكافحة الفساد وتنظم برنامجًا تدريبيًا لكوادر الاتحاد العام للجمعيات والمؤسسات الأهلية
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

لتكتمل سلسة الألعاب المدمرة.. تعرف على حقيقة علاقة لعبة مريم بالموساد الإسرائيلي

الجمعة 06/أبريل/2018 - 02:27 م
لعبة مريم
لعبة مريم
نسمة ريان
طباعة
طفلة صغيرة اسمها مريم، تاهت عن منزلها، وتريد المساعدة من المستخدم لكي تعود للمنزل مرة أخرى، وخلال رحلة العودة إلى المنزل تسأل مريم عددًا من الأسئلة منها ما هو خاص بها، ومنها ما هو سؤال سياسي، إلى جانب أسئلة خاصة بالمستخدم اللاعب.

هكذا يمكن تلخيص فكرة لعبة "مريم" التي أثارت جدلًا كبيرًا حول مواقع التواصل الاجتماعي خلال الشهور الماضية، ورغم أنها لعبة مثيرة مثل بقية الألعاب الإلكترونية التي تتسم بالرعب والإثارة، إلا أنها أحدثت ضجة كبيرة بعد استخدامها لعدة أسباب وهي: 

- اللعبة تطلب من اللاعب أن يجيب على كافة الأسئلة التي تطرحها، حول اسمه، عنوان منزله، عمله، وأسئلة خاصة أخرى، اعتبرها البعض بأنها انتهاك لخصوصية اللاعب.

- تضمنت أسئلة الفتاة مريم للمستخدمين بعض الجوانب السياسية الحالية على الساحة العربية، وكان أبرزها سؤالها عن الأزمة القطرية والحصار الذي فرض على قطر بعض الدول الخليجية والعربية، مما أثار تساؤلات عديدة بين المستخدمين.

- المؤثرات الصوتية والمرئية في تملأ أجواء اللعبة بالإثارة والغموض، فتخفق قلوب المستخدمين وخاصة الأطفال منهم.

- طالت اللعبة عدة شائعات مثل أنها تقوم بتصوير وجوه المستخدمين، واختراق هواتفهم لمنع حذفها منها.

- وجود لعبة "الحوت الأزرق" التي كانت تطلب من اللاعبين القيام بمهام صعبة، حتى أنها أودت بحياة البعض بعدما طلبت منهم الانتحار، وهو ما حدث مع عدد من الأفراد من مختلف دول العالم لشدة تأثرهم بها.

أما عن علاقة اللعبة بالأمور السياسية وعلاقتها بالموساد الإسرائيلي، نفى مطور لعبة مريم الشاب السعودي "سليمان الحربي" ما يقال حول اللعبة بأنها استخباراتية وتجسسية من الموساد الإسرائيلي، تحاول اختراق الأجهزة لأهداف خبيثة، أو أن لها أبعاد سياسية كما أشيع.

وأكد حربي، أن لعبة مريم هي لعبة للتسلية، وكل ما يقال هو شائعات لا أكثر، حيث أكد على أن المعلومات التي ترد من قبل المستخدم لا يتم حفظها.

ومن جانب آخر، نفى المطور سليمان الحربي، أن تكون اللعبة شبيهة بلعبة الحوت الأزرق، وأكد على ذلك من خلال اللعبة بعد تطويرها حيث تخبر الفتاة مريم بأنها لعبة مختلفة عن لعبة الحوت الأزرق عند دخول المستخدم إليها.
هل تعتقد أن هناك تحديات كبيرة تواجه الشباب حاليًا في الزواج؟

هل تعتقد أن هناك تحديات كبيرة تواجه الشباب حاليًا في الزواج؟
ads
ads
ads
ads
ads