فيديو.. التتر الأصلى لمسلسل المال والبنون والسبب وراء تغييره

الثلاثاء 24/يوليو/2018 - 08:22 م

غريب محمود

أماني سلام

نشر أدمن صفحة "تراثيات" فيديو غناء للمطرب على الحجار، وحنان ماضي، عبر مواقع التواصل " فيسبوك" وعلق على الفيديو قائلا: في الأصل فكلمات التتر الذي غناه علي الحجارنشر أدمن صفحة "تراثيات" فيديو غناء للمطرب على الحجار، وحنان ماضي، عبر مواقع التواصل " فيسبوك"، مشيرا إلى أنها التتر الأصلى لمسلسل المال والبنون.

وعلق أدمن "تراثيات" على الفيديو قائلا: في الأصل فكلمات التتر الذي غناه علي الحجار بالاشتراك مع حنان ماضي وعلى ألحان ياسر عبد الرحمن ومن كلمات سيد حجاب، خضع لتعديلات بأوامر رقابية نتيجةً للطابع الثوري الذي تميز به التتر".

وأضاف الأدمن: جاءت كلمات التتر الأصلي كالآتي "يا دنيا ولا هأدى ضهرى ليكى ولا أعيش بقهرى.. ياما نفسى يصفالى دهرى وترجعى حقانية، في حين كانت كلمات التتر المُذاع: "أحلامى تصلبلى ضهرى ويروق ويصفالى دهرى.. وويلالى زهرى.. وجواهرى لكل ناسى وليّا".

وتابع: وفي موضع آخر جاءت الكلمات الأصلية: "لاء يا دنيا، أجرى غُرى غيرى ولاعبى وضُرى.. أما أنا رغم مُرى نفسى عزيزة وأبيه"، أما المُذاعة: "يا دنيا مهما تُغرَّى غيرى.. مسيرك تمُرى… وبعد مُرى.. تسُرى نفسى العفيفة الغنية".

بالاشتراك مع حنان ماضي وعلى ألحان ياسر عبدالرحمن ومن كلمات سيد حجاب، خضع لتعديلات بأوامر رقابية نتيجةً للطابع الثوري الذي تميز به التتر.

وأضاف: حيث جاءت كلمات التتر الأصلي كالآتي "يا دنيا ولا هأدى ضهرى ليكى ولا أعيش بقهرى.. ياما نفسى يصفالى دهرى وترجعى حقانية، في حين كانت كلمات التتر المُذاع: "أحلامى تصلبلى ضهرى ويروق ويصفالى دهرى.. وويلالى زهرى.. وجواهرى لكل ناسى وليّا".

يذكر أنه تم عرض الجزء الأول من المسلسل عام 1992، بمشاركة كوكبة من النجوم على رأسهم الفنان يوسف شعبان، والراحل عبد الله غيث، والفنان احمد عبد العزيز، وشريف منير، وجيهان سلامة.

وتدور قصة المسلسل حول سلامة فراويلة يعيش في رفاهية مع أولاده بينما عباس الضو يسكن في غرفة فوق السطح، يوسف ابن عباس يريد الزواج من فريـال ابنة سلامة لكنهما يصطدمان برفض العائلة رغم الصداقة القوية بين عباس وسلامة، يكتشف يوسف أن والده وسلامة كانا يعملان لدى خواجة جمع ثروته من تهريبه للآثار خارج مصر، بعد موت الخواجة، يأخذ سلامة الأموال بينما عباس يمتنع ويحاول أن يبعد أبناءه عن أبناء سلامة.