المواطن

عاجل
النيابة العامة : بتفريغ تلفون روان ناصر تبين وجود رسائل تُفيد تعرضها لظروف اجتماعية تشير إلى عزمها على الانتحار نجاح عملية فصل التوأم الطفيلي المصري والدا التوأم يشكران قيادة المملكة والفريق الطبي سفير مصر بكاراكاس يلتقي مجموعة من شباب فنزويلا المشاركين بمنحة ناصر إسبانيا تشارك في الدورة الرابعة من مهرجان أسبوع القاهرة للصورة في مصر ننشر ..كلمة سفير قطر بالقاهرة فى منتدى السياسات الإقليمية العربي الأول حول إعلان الدوحة: "الأسرة والتغيرات الكبرى المعاصرة" كلية الإعلام وتكنولوجيا الاتصال بالسويس تحصد جائزتين بمسابقة المهرجان العربي لعلوم الإعلام «في يوم وليلة تحولت من مالك لمشتري» .. المئات يواصلون اعتصامهم أمام جهاز العبور من أجل مطالب مشروعة فريق تحضيري من القوات المسلحة السنغافورية ووزارة الصحة السنغافورية يزور مصر تنظيم عرض عسكري في أستانا بمناسبة الذكرى الثمانين للنصر العظيم في الحرب العالمية الثانية الرئيس الكازاخي: لقد ساهم شعبنا بشكل كبير في تحقيق النصر العظيم
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

حكايات قبل النوم .. اقري لابنك قصة البطة الشقية

الخميس 06/ديسمبر/2018 - 09:47 م
قصة البطة الشقية
قصة البطة الشقية
حنان حسن
طباعة
حكايات قبل النوم من الأشياء التي تهتم بها ويحبها الأطفال وبالتالي يجب أن تهتم بها الأسرة، إذ أن الأباء والأمهات يرغبون دائمًا في إسعاد أطفالهم فلذات أكبادهم، طوال الوقت وفعل كل ما يمكن إسعادهم به.

والأطفال يستمتعون قصص قبل النوم ؛ لذلك لابد من الحرص عليها، حتى يعتادون على سماعها يوميا ولكن باختلاف مضمونها، وتقدم بوابة المواطن كل يوم حكاية قبل النوم تفيد الأطفال، وتجعلهم يستمتعون بها يوميا.



كان فيه بطة وأولادها، يعيشون مع بعضهم بجانب البحيرة، وفى يوم من الأيام، خرجت البطة وأولادها إلى البحيرة تعلمهم السباحة، وقالت البطة لأبنائها: لا تذهبوا بعيدًا عنى حتى لا تفرقوا أو يقابلكم الذئب ويأكلكم.

حدوتة قبل النوم.. قصة البطة الشقية
وأعجب البطة الصغيرة الماء، فأخذت تسبح حتى ابتعدت عن أمها وأخواتها، وبعد قليل رأت بطة تعلم أبناءها السباحة فاقتربت منهم، لكن البطة عرفت أنها غريبة عنهم فطردتها بعيدًا عن أبنائها، فخرجت البطة الصغيرة من البحيرة، ومشت على الشاطئ، فرأت دجاجة تلعب مع كتاكيتها فقالت لها: هل ألعب مع الكتاكيت؟

لكن قالت الدجاجة لها: إنك لست منهم فابتعدى عنا، ومشت البطة الصغيرة حزينة وجلست على شاطئ البحيرة تبكى لأنها لا تجد من يعطف عليها، أما أمها، فقد لاحظت غيابها، فذهبت لتبحث عنها وتنادى عليها حتى رأتها وهي تجلس تبكي تحت الشجرة، فذهبت اليها واحتضنتها، وفرحت البطة الصغيرة واعتذرت لأمها وعادت لتتعلم السباحة بجوار أمها وأخواتها وهي سعيدة ومسرورة.  وتوتة.. توتة.. خلصت الحدوتة.

من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
ads
ads
ads
ads
ads