أصدرت جامعة أسيوط بيانًا ردا على ما ورد بالمنشور المتداول، وإيضاح الحقيقة، بعد إثارة الجدل حول مدى صحة المنشور.

وجاء في بيان جامعة أسيوط أنه تبين تناول شائعة تم نشرها على منصات التواصل الاجتماعي، تمثلت في إحالة مجموعة كبيرة من الطاقم الطبي تتجاوز الـ 130 شخص من التمريض ومسئولين بمستشفى أسيوط الجامعي للتحقيق بعد زيارة المحافظ، وهذه الشائعات خالية من الصحة تمامًا.

ومن جانبه أكد رئيس جامعة أسيوط أن الهدف من وراء انتشار الشائعات علي منصات التواصل الاجتماعي، هو طمس الإنجازات التي شهدتها مستشفيات جامعة أسيوط وتشويه الحقائق، من خدمات طبية بالمجان تقدم للمرضى بكل محافظات الصعيد، مؤكدًا على ضرورة التوصل للمعلومات والحقائق من الصفحات الرسمية والمراكز الإعلامية المتخصصة.