اعتدى أتباع الإرهابية، أبان أحداث الاتحادية، على طفل صغير يدعى علاء عادل، 9 سنوات، موجهين إليه تهم قلب نظام الحكم، والاعتداء على الإخوان المسلمين، أمام بوابة رقم 4 بقصر الاتحادية.

ولكن حين تحقيق النيابة العامة معه، سقطت دمعة من وكيل النيابة حين حل الدور على علاء فغلبه النعاس فنام على كرسي التحقيق لأنه مصاب بكسور بالقفص الصدري.

وقام وكيل النيابة بطلب عصير له كما هو واضح بالصورة ولكنه من شدة الألم لم يستطيع تناول العصير.

وأفرج عنه من سراي النيابة دون تحقيق، وتم نقله إلى أقرب مستشفى للعلاج من كسر بالقفص الصدري.

وهو ما سبب أزمة للمستشار المحترم مصطفى خاطر، في نقله من وظيفته.