فيديو نادر .. اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون
الأربعاء 18/يوليو/2018 - 06:46 م
توت عنخ امون
هاجر الصباغ
طباعة
اعتقاد سائد منذ وفاة توت عنخ آمون، أن وفاته لم تكن لأسباب بل جاء نتيجة عملية اغتيال قام وزيره بتدبيرها وهناك العديد من الأدلة التي يوردها المؤمنون بهذه النظرية منها على سبيل المثال زواج وزيره رع آي من زوجته حيث عثر على ختم فرعوني يحمل اسم آي وعنخ سون أمون أرملة توت عنخ أمون وأيضا يوجد رسالة بعثتها عنخ إسن أمون أرملة توت عنخ أمون إلى ملك الحيثيين تطلب منه إرسال أحد ابنائه لغرض الزواج بها بعد موت زوجها.
مقبرة توت عنخ آمون والتى تقع فى ما كان ما يسمى وادي الملوك والتى وقعت على الضفة الغربية من نهر النيل بالقرب من طيبة ولمدة 450 سنة وذلك أثناء عهد الدولة الحديثة من تاريخ قدماء المصريين التي امتدت من 1539 إلى 1075 قبل الميلاد بمثابة مقبرة لفراعنة تلك الفترة.
جدير بالذكر أن مقبرة ضمت 30 قبرًا أخرى والتى لم يتم اكتشافها إلى الآن، ولا تقتصر فقط كتوز توت عتخ آمون على أنها مجرد آثار ولكن كنوز توت عنخ أمون هو أكمل كنز ملكي عُثر عليه ولا نظير له، إذ يتكون من ثلاثمائة وثمان وخمسين قطعة تشمل القناع الذهبي الرائع وثلاثة توابيت على هيئة الإنسان، أحدها من الذهب الخالص والآخران من خشب مذهب، بالإضافة إلى أن تلك الأمتعة ترجع إلى الأسرة الثامنة عشر أشهر وأزهى عصور الدولة الحديثة حيث انفتحت البلاد على أقاليم الشرق الأدنى القديم بفضل الحملات العسكرية والعلاقات التجارية من تصدير واستيراد للموارد والمنتجات المصنعة ونشاط أهل الحرف والفنانين، وهذه المجموعة الهائلة قد ظلت في مصر.
مقبرة توت عنخ آمون والتى تقع فى ما كان ما يسمى وادي الملوك والتى وقعت على الضفة الغربية من نهر النيل بالقرب من طيبة ولمدة 450 سنة وذلك أثناء عهد الدولة الحديثة من تاريخ قدماء المصريين التي امتدت من 1539 إلى 1075 قبل الميلاد بمثابة مقبرة لفراعنة تلك الفترة.
جدير بالذكر أن مقبرة ضمت 30 قبرًا أخرى والتى لم يتم اكتشافها إلى الآن، ولا تقتصر فقط كتوز توت عتخ آمون على أنها مجرد آثار ولكن كنوز توت عنخ أمون هو أكمل كنز ملكي عُثر عليه ولا نظير له، إذ يتكون من ثلاثمائة وثمان وخمسين قطعة تشمل القناع الذهبي الرائع وثلاثة توابيت على هيئة الإنسان، أحدها من الذهب الخالص والآخران من خشب مذهب، بالإضافة إلى أن تلك الأمتعة ترجع إلى الأسرة الثامنة عشر أشهر وأزهى عصور الدولة الحديثة حيث انفتحت البلاد على أقاليم الشرق الأدنى القديم بفضل الحملات العسكرية والعلاقات التجارية من تصدير واستيراد للموارد والمنتجات المصنعة ونشاط أهل الحرف والفنانين، وهذه المجموعة الهائلة قد ظلت في مصر.
