رغم مرور 7 سنوات على الذكرى السابعة لوفاة البابا شنودة لا تزال رايات القداسات ترفع فى الكنائس باسمه كما ويزور مئات الأقباط قبره بدير الأنبا بيشوى يرتلون له المدائح ويرفعون لله الصلوات فى تلك الذكرى.

الذكرى السابعة لوفاة البابا شنودة الثالث
ومن المعروف أن الأرقام في حياة البابا شنودة لها العديد من الدلالات والمواقف، كما تعتبر لغة خاصة وتحديداً الرقم «17»، الذى من خلاله كشف الكثير من الأسرار المتعلقة بحياته الشخصية، ولهذا وبمناسبة الذكرى السابعة لوفاة البابا شنودة الثالث يحتقل محبيه اليوم سواء من الأقباط والمسلمين بهذه الذكرى التاريخية.

وبمناسبة الاحتفال بـ الذكرى السابعة لوفاة البابا شنودة الثالث قد قضى من الحياة ما يقارب على 89 عاما، وكان مشهد الختام فيها، في مثل هذا اليوم قبل 7 سنوات، وتحديدا فى 17 مارس 2012، نتيجة لهبوط حاد في الدورة الدموية وتوقف عضلة القلب، تاركاً كل أحبائه من الأقباط والمسلمين وله العديد من المواقف الخالدة والذكريات العطرة التى زينت بسجله التاريخي المصري والكنسي.

وبالتالى ترصد «بوابة المواطن الإخبارية» 7 مواقف تكشف لغز الرقم«17» فى حياة البابا شنودة الثالث: