المواطن

عاجل
الرئيس الفنزويلي يسلط الضوء على مشاركة الشباب في جمعيات البلاد: أكثر من 400 ألف شاب شاركوا بأفكارهم. إنطلاق منتدى تنمية التعاون بين الصين وآسيا الوسطى والنسخة الثالثة من منتدى طريق الحرير للاتصال الدولي الكرملين: اتصال هاتفي بين بوتين ورئيس الوزراء العراقى مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة "مسام" ينزع (1.243) لغمًا في الأراضي اليمنية خلال أسبوع سفارة إسبانيا بمصر تحتفل بختام مشروع “كونميجو” الممول من الاتحاد الأوروبي سفارة المكسيك بالقاهرة : "تيماين" تميمة قطار المايا الودودة، الآن في مصر سفارة السويد بالقاهرة تحتفل باليوم الوطني للسويد من خلال تسليط الضوء على أهمية العمل المناخي ومساهمة الابتكارات السويدية في التصدي لتغير المناخ فنزويلا : الاحتفال بالذكرى الـ 261 لميلاد خوسيه جيرفاسيو أرتيغاس ملك الدنمارك يستقبل السفير المصرى ويشيد بالعلاقات الثنائية مركز الملك سلمان للإغاثة يوفر كميات من المياه لأهالي قطاع غزة بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
رئيس مجلسي
الإدارة والتحرير
مسعد شاهين

الخبر اليقين عن وصول الأمريكيين إلى سطح القمر!

الإثنين 04/يوليو/2016 - 01:29 م
سطح القمر
سطح القمر
طباعة
تلاحق الشكوك الولايات المتحدة في كل شيء، فهي متهمة بأنها خلّقت فيروس الإيدز وأوبئة أخرى، وأنها تقف وراء كل الشرور، بل وحامت الشبهات حتى حول وصول روادها إلى سطح القمر.

ويمكن القول إن بعض منتقدي الولايات المتحدة يرتابون في كل ما يصدر عنها. وهم ربما لتراكمات تاريخية عميقة ومشروعة، لا يثقون فيما أنجزت إلا في أنها كانت السباقة في استعمال القنابل النووية في هيروشيما ونجازاكي!

أما "نظرية المؤامرة" التي تقول إن واشنطن حاكت للعالم خدعة كبرى، وأنها زورت أدلتها بشأن وصولها إلى القمر، بعد أن صورته على الأرض وفي منطقة بألاسكا كما تذهب إحدى الروايات أو في المنطقة 51 الشهيرة بنيفادا بحسب أخرى، فقد انتشرت بمرور الزمن بشكل واسع.

إلا أن اللافت أن الشكوك في إمكانية وصول الأمريكيين إلى القمر ست مرات بين عامي 1969 – 1972 انطلقت شراراتها الأولى من الولايات المتحدة ذاتها وبعد وقت قصير من أول رحلة لهذه السلسلة التي توقفت تماما منذ عام 1976.

بدأ ذلك بشكل واسع منذ عام 1970 بصدور كتاب لعالم الرياضيات الأمريكي جيمس كريني بعنوان "هل هبط الإنسان على القمر؟"، ثم تكاملت تلك الشكوك الرافضة للروايات الرسمية عن الرحلات الفضائية الأمريكية المأهولة للقمر بكتاب آخر يحمل عنوان "نحن لم نذهب بتاتا إلى القمر"، صدر عام 1976، وجنى صاحبه بيل كيسينغ من ورائه أموالا طائلة.

وعكف الكثيرون ومنهم بعض المختصين في تفحص ورصد صور ناسا الثابتة والمتحركة عن تلك الرحلات، ليخرجوا ببراهين تدحض صدقية الولايات المتحدة، وتظهر ما يصفونه تفننها في التزييف وصناعة الكذب، لتحقق لنفسها انتصارا ساحقا في فترة السباق الفضائي المحموم مع الاتحاد السوفييتي، فمن العلم الذي يرفرف على سطح لا ريح ولا نسائم فيه، وقفزات الرواد الواهنة على سطحه التي لا تتوافق مع جاذبية القمر الأقل 6 مرات من مثيلتها على الأرض، وظهور ظلال في اتجاهات مختلفة، إلى غير ذلك من التفاصيل الصغيرة والكبيرة.

وتصل شكوك البعض إلى الدفع نهائيا بعدم إمكانية القيام برحلات مأهولة في ذلك الوقت لعدم كفاية التقنيات الضرورية، مرورا باستحالة عبور رواد الفضاء بحزام الأشعة القاتلة حول القمر، وبتفاصيل علمية أخرى يصعب على غير الخبراء فهمها.

ويطالب بعض المتحمسين لنظرية المؤامرة الأمريكية القمرية بأن يتم توجيه المناظير الفلكية نحو أماكن هبوط الرحلات الأمريكية المأهولة وخاصة الرحلة الأولى التي تنصب الشكوك عليها أكثر من غيرها لكشف المستور، إلا أن قوة هذه المناظير لا تسمح حتى الآن بتحقيق مثل هذا الهدف.

ولسوء حظ هؤلاء بالمقابل، ظهرت عام 2009 أدلة تؤكد وصول الأمريكيين إلى سطح القمر، إذ رصدت صور مستكشف القمر المداري "LRO" آثارا للرحلات الأمريكية المأهولة، بل ولآثار الرواد وعربة استعملوها في التنقل على س
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
من تتوقع أن يفوز بلقب الدوري المصري 2025
ads
ads
ads
ads
ads